عدد المنخرط الرجاوي كمال المكسي، الأخطاء التي ارتكبها الرجاء في بلاغ استدعائه لجلسة الاستماع إليه من قبل اللجنة التأديبية للفريق الأخضر.
وكشف المكسي في بلاغ صادر عنه مرفوق بالصور الأخطاء الواردة في البلاغ والتناقضات بين بلاغ الصفحة الرسمية، والاستدعاء الذي توصل به عبر مفوض قضائي.
وفيما يلي البلاغ:
من السيد كمال المكسي
منخرط بجمعية نادي الرجاء الرياضي العالمي
لكرة القدم .
تبعاً للإستدعاء الذي توصلت به، بواسطة مفوض قضائي .من طرف إدارة المكتب المديري لنادي الرجاء الرياضي لكرة القدم. و الموقع من طرف الرئيس شخصياً .يوم 18 غشت 2022 .من أجل الحضور لمقر النادي، يوم الثلاثاء 23 غشت 2022 على الساعة الثانية عشرة ظهراً. من أجل الإستماع إلى أقوالي.فيما قيل من إساءة، تسببت فيها للنادي و مكوناته. من خلال نشر(كما يزعمون ) لتصريح صوتي بتاريخ 16 غشت 2022 عبر وسائل التواصل الإجتماعي.
من أجله .قررت الإمتثال للإستدعاء ،من أجل الرد على المنسوب لي .في حالة وجود تسجيل فعلي لما يدعون . و خارج وجود لأي دليل مادي يثبت صحة التصريح أو التسجيل المزعوم .سأكون مجبر على سلك كل المساطر القانونية أمام القضاء لتصحيح الوضع .
في نفس السياق. أصدر المكتب المديري لنادي الرجاء الرياضي بلاغاً ،يعلن من خلاله عن نفس الموضوع. لكنه يشير إلى عقد جلسة للجنة التأديبية تخصص للمنسوب لي .
هنا يحق لي التساؤل!
لماذا الاستدعاء الشخصي ،و الغير المنشور للعموم. أشار إلى جلسة إستماع ؟
في حين البلاغ المنشور. يؤكد على جلسة للجنة التأديبية !
لماذا البلاغ أكد على جملة
” لفرض العقوبات”؟
هل تم إقرار عقوبات مسبقة ؟
أليست اللجنة التأديبية بمثابة لجنة قضائية ،مستقلة ،تستمع ،تقارن ،تبحث ، تداول .و تبث في المعروض أمامها ؟
أمام هذا اللبس الناجم عن مستوى محرر الاستدعاء و البلاغ .أكيد موضوع الإستدعاء هو الصحيح .
في هذا الصدد
بصفتي من قدماء المحبين و منخرط بالنادي و هو إفتخار . أود التعبير عن أسفي للمستوى التعليمي للساهرين حالياً بإدارة النادي على كتابة ،بلاغاته و إستدعاءاته ،و كل مراسلاته . المستوى الذي أضحى صورة خادشة لإدارة النادي.بعدما كان مرجعاً في اللغتين.
كالعادة ، و كعمل تطوعي .قررت القيام بتصحيح إنشاء الإستدعاء و البلاغ ،المشار إليهما ،حتى تعم الفائدة. و حتى لا تتكرر الإساءة للمستوى الثقافي، لمن مروا بإدارة النادي و مكاتبه.
رفقته تجدون نسخة من الإستدعاء، و أخرى من البلاغ بعد التصحيح.
