أصدرت جمعية الأوفياء الخضر، تقريرا ترصد فيه حصلية أنيس محفوظ منذ انتخابه على رأس المكتب المديري لفريق الرجاء الرياضي لكرة القدم.
وسجل تقرير جمعية الأوفياء الخضر، حصيلة سلبية بامتياز منذ تولي أنيس محفوظ مهمة رئاسة الرجاء الرياضي، مقابل عدم رصد أي حصيلة إيجابية في ظرف 150 يوما بعد مجيء المكتب المسير الحالي للنسور.
وفيما يلي تقرير جمعية الأوفياء الخضر:
ﺟﻤﻌﻴﺔ ﺍﻷﻭﻓﻴﺎﺀ ﺍﻟﺨﻀﺮ : ﺣﺼﻴﻠﺔ ﻣﺎ ﺑﻌﺪ 150 ﻳﻮﻣﺎ ﻣﻦ ﻋﻤﻞ ﺍﻟﻤﻜﺘﺐ ﺍﻟﻤﺴﻴﺮ ﻟﻠﺮﺟﺎﺀ.
ﻣﺆﺧﺮﺍ ﺩﻋﻰ ﺍﻟﻤﻜﺘﺐ ﺍﻟﻤﺴﻴﺮ ﻟﻨﺎﺩﻱ ﺍﻟﺮﺟﺎﺀ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻲ ﻟﻠﻘﺎﺀ ﺗﻮﺍﺻﻠﻲ ﻣﻊ ﺍﻟﻤﻨﺨﺮﻃﻴﻦ، ﻭﻗﺪ ﺗﻢ ﺑﺎﻟﻔﻌﻞ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻠﻘﺎﺀ ﻭﻇﻬﺮﺕ ﺑﻌﺾ ﺻُﻮَﺭِﻩ ﻭﻣَﻮﺍﺋِﺪِﻩ ﻭﺍﻟﺘﻲ ﻻ ﻧﻌﺘﻘﺪ ﺃﻧﻪ ﺑﺎﻹﻣﻜﺎﻥ ﺍﻟﺤﺪﻳﺚ ﻋﻦ ﺍﻷﺯﻣﺔ ﺍﻟﻤﺎﻟﻴﺔ ﺑﻌﺪﻫﺎ. ﻭﻓﻲ ﺍﻧﺘﻈﺎﺭ ﺍﻹﻋﻼﻥ ﺍﻟﺮﺳﻤﻲ ﻋﻦ ﻣﺨﺮﺟﺎﺕ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻠﻘﺎﺀ ﺩﻋﻮﻧﺎ ﻧﺤﺎﻭﻝ ﺑِﺠﻤﻌﻴﺔ ﺍﻷﻭﻓﻴﺎﺀ ﺍﻟﺨُﻀﺮ ﺃﻥ ﻧﺘﺤﺪﺙ ﻋﻦ ﺣﺼﻴﻠﺔ ﻣﺎ ﺑﻌﺪ 150 ﻳﻮﻣﺎً ﻣﻦ ﺍﻟﺘﺴﻴﻴﺮ ﻟﻠﻤﻜﺘﺐ ﺍﻟﺤﺎﻟﻲ.
ﺃﻭﻝ ﺷﻲﺀ ﻭ ﻗﺒﻞ ﺍﻟﺪﺧﻮﻝ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﻔﺎﺻﻴﻞ ﻭﺟﺐ ﺍﻟﺘﺄﻛﻴﺪ ﻋﻠﻰ ﺃﻥ ﺗﺸﻜﻴﻠﺔ ﺍﻟﻤﻜﺘﺐ ﺍﻟﻤﺴﻴﺮ ﻟﻨﺎﺩﻱ ﺍﻟﺮﺟﺎﺀ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻲ ﻏﻴﺮ ﻣﺘﺠﺎﻧﺴﺔ ﻭﻏﻴﺮ ﻣﺘﻼﺣﻤﺔ ﻓﻴﻤﺎ ﺑﻴﻨﻬﺎ ﻭ ﻳﻐﻠﺐ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺍﻹﻧﻔﺮﺍﺩﻳﺔ ﻭﺇﺗﺨﺎﺫ ﺍﻟﻘﺮﺍﺭﺍﺕ ﺍﻷُﺣﺎﺩﻳﺔ ﺑﺪﻭﻥ ﺍﻟﺮﺟﻮﻉ ﻟﺒﻘﻴﺔ ﺃﻋﻀﺎﺀ ﺍﻟﻤﻜﺘﺐ.
ﻧﺒﺪﺃ ﺍﻟﺤﺼﻴﻠﺔ ﺑﻤﺎ ﻫﻮ ﺇﻳﺠﺎﺑﻲ:
- ﻻ ﺷﻲﺀ ﻳُﺬﻛﺮ ….0000؟ !!؟ !!
ﺍﻟﺴﻠﺒﻴﺎﺕ:
- ﻗﺮﺍﺭ ﺍﻧﻔﺮﺍﺩﻱ ﻣﻦ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﺑﺎﻟﺘﺨﻠﻲ ﻋﻦ ﺍﻟﻤﺪﺭﺏ ﺍﻟﺘﻮﻧﺴﻲ ﻟﺴﻌﺪ ﺍﻟﺸﺎﺑﻲ ﺍﻟﺬﻱ ﻛﺎﻥ ﻳﺒﺼﻢ ﻋﻠﻰ ﻣﺴﺎﺭ ﺟﻴﺪ ﻋﻠﻰ ﻣﺴﺘﻮﻯ ﺍﻟﻨﺘﺎﺋﺞ ﺑﻐﺾ ﺍﻟﻨﻈﺮ ﻋﻦ ﺍﻷﺩﺍﺀ ﺍﻟﺘﻘﻨﻲ .
- ﺍﻟﺘﻌﺎﻗﺪ ﻣﻊ ﻣﺪﺭﺏ ﻋﺎﻟﻤﻲ ﻋﻠﻰ ﺣﺪ ﺗﻌﺒﻴﺮ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ، ﻣﺪﺭﺏ ﻋﺎﻃﻞ ﻋﻦ ﺍﻟﻌﻤﻞ وﺑﺪﻭﻥ ﺃﻱ ﺇﻧﺠﺎﺯﺍﺕ ﻭ ﻣﺘﺨﺼﺺ ﻓﻲ ﺍﻟﻨﺰﺍﻋﺎﺕ ﻓﻲ ﻛﻞ ﻣﺤﻄﺎﺗﻪ ﺍﻟﺘﺪﺭﻳﺒﻴﺔ.
- ﻣﺪﺭﺏ ﻣﻊ ﻃﺎﻗﻢ ﺗﻘﻨﻲ ﻣﻦ ﺍﺧﺘﻴﺎﺭﻩ ﺑﻤﺒﻠﻎ ﻛﺒﻴﺮ ﻭﺑﻘﻴﻤﺔ ﻓﺴﺦ ﻋﻘﺪ ﻛﺜﺮ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺍﻟﻘﻴﻞ ﻭ ﺍﻟﻘﺎﻝ ﺑﺴﺒﺐ ﺍﻟﻀﺒﺎﺑﻴﺔ ﻭﻏﻴﺎﺏ ﺍﻟﺘﻮﺍﺻﻞ ﻣﻊ ﺑﺎﻗﻲ ﻣﻜﻮﻧﺎﺕ ﺍﻟﻨﺎﺩﻱ.
- ﺍﻟﺘﺨﻠﻲ ﻋﻦ ﺧﺪﻣﺎﺗﻪ ﺑﻌﺪﻣﺎ ﺣﺮﻡ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﺘﻮﻳﺞ ﺑﻠﻘﺐ ﻗﺎﺭﻱ ﻓﻲ ﺁﺧﺮ ﺩﻗﻴﻘﺔ ﻭ ﺿﻴﺎﻉ ﻋﺪﺓ ﻧﻘﻂ ﻓﻲ ﻣﻨﺎﻓﺴﺎﺕ ﺍﻟﺒﻄﻮﻟﺔ ﻣﻨﻌﺖ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ﻣﻦ ﺗﻘﻠﻴﺺ ﺍﻟﻔﺎﺭﻕ ﻣﻊ ﺍﻟﻤﺘﺼﺪﺭ ﺑﻞ ﻛﺎﻥ ﺑﺎﻹﻣﻜﺎﻥ ﺍﻹﻧﻘﻀﺎﺽ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺮﺗﺒﺔ ﺍﻷﻭﻟﻰ ﻟﻮ ﺗﻢ ﺍﺳﺘﻐﻼﻝ ﺗﻌﺜﺮ ﺍﻟﻤﻨﺎﻓﺲ ﻓﻲ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﻣﻨﺎﺳﺒﺔ.
- ﺍﻹﻧﺘﺪﺍﺑﺎﺕ ﺍﻟﻔﺎﺷﻠﺔ.
- ﺍﻟﺘﻌﺎﻗﺪ ﻣﻊ ﻻﻋﺒﻴﻦ ﻋﺎﻃﻠﻴﻦ ﻭﻳﻔﺘﻘﺪﻭﻥ ﻟﻠﺘﻨﺎﻓﺴﻴﺔ.
- ﻋﺪﻡ ﺍﻟﻘﺪﺭﺓ ﻋﻠﻰ ﺟﻠﺐ ﺃﺳﻤﺎﺀ ﻭﺍﺯﻧﺔ ﻭ ﻣﻌﺮﻭﻓﺔ ﺑﺪﻋﻮﻯ ﻏﻴﺎﺏ ﺍﻟﺴﻴﻮﻟﺔ ﺍﻟﻤﺎﻟﻴﺔ ﺭﻏﻢ ﺃﻥ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﻓﻲ ﺣﻤﻠﺘﻪ ﺍﻹﻧﺘﺨﺎﺑﻴﺔ ﺃﻛﺪ ﻋﻠﻰ ﺃﻧﻪ ﺳﻴﺮﺻﺪ ﻣﻠﻴﺎﺭ ﺳﻨﺘﻴﻢ ﻟﻺﻧﺘﺪﺍﺑﺎﺕ.
- ﺍﻟﺘﻌﺎﻗﺪ ﻣﻊ ﻻﻋﺒﻴﻦ ﻋﻠﻰ ﺳﺒﻴﻞ ﺍﻹﻋﺎﺭﺓ ﻓﻲ ﺁﺧﺮ ﻟﺤﻈﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻴﺮﻛﺎﺗﻮ ﻟﻢ ﻳﺴﺘﻔﺪ ﻣﻨﻬﻤﺎ ﺍﻟﻨﺎﺩﻱ ﺇﻟﻰ ﻏﺎﻳﺔ ﻛﺘﺎﺑﺔ ﻫﺎﺗﻪ ﺍﻷﺳﻄﺮ.
- ﻋﺪﻡ ﻗﺪﺭﺓ ﺍﻟﻤﻜﺘﺐ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺤﻔﺎﻅ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻼﻋﺐ ﻋﺒﺪ ﺍﻹﻟﻪ ﺍﻟﺤﺎﻓﻴﻈﻲ ﻭﺗﺴﺮﻳﺤﻪ ﺑﻤﺒﻠﻎ ﺃﻗﻞ ﻣﻦ ﻗﻴﻤﺔ ﺍﻟﺸﺮﻁ ﺍﻟﺠﺰﺍﺋﻲ ﺍﻟﻤﻨﺼﻮﺹ ﻋﻠﻴﻪ ﻓﻲ ﻋﻘﺪ ﺍﻟﻼﻋﺐ.
- ﻓﺸﻞ ﺍﻟﻤﻜﺘﺐ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻓﺎﻉ ﻋﻠﻰ ﻣﺼﺎﻟﺢ ﺍﻟﻨﺎﺩﻱ ﺃﻣﺎﻡ ﻣﺪﻳﺮﻳﺔ ﺍﻟﺘﺤﻜﻴﻢ ﻭ ﻟﺠﻨﺔ ﺍﻟﺒﺮﻣﺠﺔ.
- ﻓﺸﻞ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻓﺎﻉ ﻋﻦ ﻣﺼﺎﻟﺢ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ﻋﻠﻰ ﻣﺴﺘﻮﻯ ﺍﻟﻤﻨﺎﻓﺴﺔ ﺍﻹﻓﺮﻳﻘﻴﺔ ﺣﻴﺚ ﺗﻌﺮﺽ ﺍﻟﺮﺟﺎﺀ ﻟﻠﻈﻠﻢ ﺩﺍﺧﻞ ﻣﺮﻛﺐ ﻣﺤﻤﺪ ﺍﻟﺨﺎﻣﺲ ﻭﺗﻢ ﺣﺮﻣﺎﻥ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ﻣﻦ ﺿﺮﺑﺎﺕ ﺟﺰﺍﺀ ﻭﺍﺿﺤﺔ ﺃﻣﺎﻡ ﺍﺳﺘﻐﺮﺍﺏ ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ، ﻛﻤﺎ ﻟﻢ ﻳﺘﻢ ﺍﻹﻋﺘﺮﺍﺽ ﻋﻠﻰ ﺗﻌﻴﻴﻦ ﺣﻜﺎﻡ ﻟﻬﻢ ﻣﺎﺿﻲ ﺃﺳﻮﺩ ﻣﻊ ﺍﻟﻨﺎﺩﻱ.
- 150 ﻳﻮﻡ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﺴﻴﻴﺮ ﻟﻢ ﻳﺴﺘﻄﻊ ﺧﻼﻟﻬﺎ ﺍﻟﻤﻜﺘﺐ ﺍﻟﻤﺴﻴﺮ ﺟﻠﺐ ﻣﺴﺘﺸﻬﺮ ﺟﺪﻳﺪ ﺑﻘﻴﻤﺔ ﻧﺎﺩﻱ ﺍﻟﺮﺟﺎﺀ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻲ.
- ﻟﻢ ﻳﺴﺘﻄﻊ ﺟﻠﺐ ﻣﻮﺍﺭﺩ ﻣﺎﻟﻴﺔ.
- ﻟﻢ ﻳﺴﺘﻄﻊ ﺗﻮﻓﻴﺮ ﺭﺣﻠﺔ ﺧﺎﺻﺔ ﻟﻠﻔﺮﻳﻖ ﺇﻟﻰ ﺟﻨﻮﺏ ﺇﻓﺮﻳﻘﻴﺎ ﻟﺘﻔﺎﺩﻱ ﺇﺭﻫﺎﻕ ﺍﻟﻼﻋﺒﻴﻦ ﻗﺒﻞ ﻣﻮﺍﺟﻬﺔ ﺣﺎﺳﻤﺔ ﺳﺘﻤﻜﻦ ﺍﻟﻨﺎﺩﻱ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺮﻭﺭ ﺇﻟﻰ ﺩﻭﺭ ﺭﺑﻊ ﻧﻬﺎﺋﻲ ﺍﻟﻌﺼﺒﺔ.
- ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺴﺘﻮﻯ ﺍﻟﺘﻨﻈﻴﻤﻲ ﻓﺸﻞ ﺍﻟﻤﻜﺘﺐ ﺍﻟﻤﺴﻴﺮ ﻓﻲ ﺿﻤﺎﻥ ﺗﻨﻈﻴﻢ ﻣﺤﻜﻢ ﻟﻤﺒﺎﺭﻳﺎﺕ ﺍﻟﻨﺎﺩﻱ ﺩﺍﺧﻞ ﺍﻟﻤﺮﻛﺐ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻲ ﻣﺤﻤﺪ ﺍﻟﺨﺎﻣﺲ ﺧﺎﺻﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ ﺍﻷﺧﻴﺮﺓ ﺃﻣﺎﻡ ﻭﻓﺎﻕ ﺳﻄﻴﻒ ﺍﻟﺠﺰﺍﺋﺮﻱ.
- ﻋﺪﻡ ﻗﺪﺭﺓ ﺍﻟﻤﻜﺘﺐ ﻋﻠﻰ ﺟﻠﺐ ﻣﻮﺍﺭﺩ ﻣﺎﻟﻴﺔ ﺟﻌﻠﻪ ﻳﺴﻠﻚ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﺍﻟﺴﻬﻞ ﻭ ﻫﻮ ﺟﻴﻮﺏ ﺍﻟﻤﻨﺎﺻﺮﻳﻦ.
- (ﺗﺬﻛﺮﺓ ﺑﺎﻫﻀﺔ + ﺇﻗﺒﺎﻝ ﺟﻤﺎﻫﻴﺮﻱ ﻛﺒﻴﺮ = ﺗﻨﻈﻴﻢ ﻛﺎﺭﺛﻲ).
ﺍﻟﺨﻼﺻﺔ ﻭﺑﺪﻭﻥ ﻣﺴﺎﺣﻴﻖ ﺍﻟﺘﺠﻤﻴﻞ 150 ﻳﻮﻡ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﺴﻴﻴﺮ ﺍﻟﻔﺎﺷﻞ. ﻭﺍﻟﺒﺤﺚ ﺭﺑﻤﺎ ﺟﺎﺭ ﻟﺘﻮﺟﻴﻪ ﺍﻟﺒﻮﺻﻠﺔ ﻧﺤﻮ ﺷﺮﻛﺔ ﺍﻟﺘﻨﺸﻴﻂ ﻭﺍﻟﺘﻈﺎﻫﺮﺍﺕ ﻟﺼﺮﻑ ﺍﻷﻧﻈﺎﺭ ﻋﻦ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﺍﻟﺪﺍﺧﻠﻲ.