خرج المهاجم المغربي، عبد الرزاق حمد الله، مرة أخرى بتوضيح جديد، بخصوص تواصله مع مصطفى حجي نجم المنتخب الوطني سابقا، والمساعد ضمن الطاقم التقني الأسود.
وأكد حمد الله في تدوينة إضافية عبر موقعه الشخصي بالأنستغرام، تحت عنوان توضيح إضافي لكي لا يتم تأويل كلامي: “آخر اتصال كان بيني وبين السيد مصطفی حجي كان في سنة 2019، وكان اتصالا في إطار شخصي ليقدم إلي بعض النصائح الفنية مشكور عليها، ويفسر بها عدم استدعائي آنذاك للمنتخب وليس لاستدعائي”.
وأضاف المتحدث نفسه: “أما بخصوص أنني استقبلت منه أو من المدرب أو من المنتخب دعوة ورفضتها أو أنني طلبت ضمانات اللعب أساسي كما جاء على لسان المدرب فهذا شيء عارٍ من الصحة”.
وتابع مهاجم اتحاد جدة السعودي: “ختاما، أتمنى التوفيق لمنتخبنا الوطني في جميع الاستحقاقات، وأنا لن أتردد أبدا وبلا شرط في تلبية الدعوة للمساهمة في إسعاد الشعب المغربي، لأن ذلك واجب وشرف لأي لاعب”.